زار القبور أبو مالك

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة زار القبور أبو مالك لـ جرير

اقتباس من قصيدة زار القبور أبو مالك لـ جرير

زارَ القُبورَ أَبو مالِكٍ

فَكانَ كَأَلأَمِ زُوّارِها

سَتَبكي عَلَيهِ دَرومُ العِشاءِ

خَبيثٌ تَنَسُّمُ أَسحارِها

تَنوحُ بَناتُ أَبي مالِكٍ

بِبوقِ النَصارى وَمِزمارِها

لَقَد سَرَّني وَقعُ خَيلِ الهُذَيلِ

وَتَرغيمُ تَغلِبَ في دارِها

وَفاتَ الهُذَيلُ بَني تَغلِبٍ

وَجَحّافُ قَيسٍ بِأَوتارِها

تَحُضّونَ قَيساً وَلا تَصبِرونَ

لِزَبنِ الحُروبِ وَإِضرارِها

شرح ومعاني كلمات قصيدة زار القبور أبو مالك

قصيدة زار القبور أبو مالك لـ جرير وعدد أبياتها ستة.

عن جرير

جرير

تعريف وتراجم لـ جرير

جرير جرير، أو أَبُو جرير وقيل: حريز. روى عنه أَبُو ليلى الكندي، أَنَّهُ قال: " انتهيت إِلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يخطب بمنى، فوضعت يدي عَلَى رحله، فإذا ميثرته جلد ضائنة ". أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي