زارني في دجى الظلام البهيم

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة زارني في دجى الظلام البهيم لـ ابن وكيع التنيسي

اقتباس من قصيدة زارني في دجى الظلام البهيم لـ ابن وكيع التنيسي

زارَني في دُجى الظَلامِ البَهيمِ

قَمَرٌ باتَ مُؤنِسي وَنَديمي

بِحَديثٍ كَأَنَّهُ عَودَةُ الصِحَّ

ةِ في الجِسمِ بَعدَ يَأسِ السَقيمِ

تَتَلَقّى القُلوبُ مِنهُ قَبولاً

كَتَلَقّي المَخمورِ بَردَ النَسيمِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة زارني في دجى الظلام البهيم

قصيدة زارني في دجى الظلام البهيم لـ ابن وكيع التنيسي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن وكيع التنيسي

الحسن بن علي بن أحمد بن محمد بن خلف الضبي التنيسي. شاعر مجيد، أصله من بغداد، ومولده ووفاته في تنيس (بمصر) وكانت في لسانه عجمة. وعن بلد الشاعر يقول المسعودي (تنيس كانت أرضاً لم يكن بمصر مثلها استواء وطيباً وكانت جناناً ونخلاً وكرماً وشجراً ومزارع) . ويدل شعر ابن وكيع على أنه كان على حظ كبير من الظرف وخفة الروح كما يدل انكبابه على الخمر على أنه كان على حظ من اليسار. له (ديوان شعر-ط) ، وكتاب المنصف في سرقات المتنبي.[١]

تعريف ابن وكيع التنيسي في ويكيبيديا

أبو محمد الحسن بن علي بن أحمد بن محمد بن خلف بن حيان بن صدقة بن زياد الضبي التِّنِّسي (؟ - 23 جمادى الأول 393هـ/ 30 أبريل 1003م) هو كاتب وشاعر وأديب عربي عاش في العصر العباسي.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن وكيع التنيسي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي