راح القطين من الثغراء أو بكروا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة راح القطين من الثغراء أو بكروا لـ الأخطل

اقتباس من قصيدة راح القطين من الثغراء أو بكروا لـ الأخطل

راحَ القَطينُ مِنَ الثَغراءِ أَو بَكَروا

وَصَدَّقوا مِن نَهارِ الأَمسِ ما ذَكَروا

إِنّي إِذا حَلَبُ الغَلباءِ قاطِبَةً

حَولي وَبَكرٌ وَعَبدُ القَيسِ وَالنَمِرُ

أَعَزُّ مَن وَلَدَت حَوّاءُ مِن وَلَدٍ

إِنَّ الرَباءَ لَهُم وَالفَخرَ إِن فَخَروا

يا كَلبُ أَن لَم تَكُن فيكُم مُحافَظَةٌ

ما في قُضاعَةَ مَنجاةٌ وَلا خَطَرُ

أَعَبدَ آلِ بَغيضٍ لا أَبا لَكُمُ

عَبسٍ تَخافونَ وَالعَبسِيُّ مُحتَقَرُ

ما كانَ يُرجى نَدى عَبسِ الحِجازِ وَلا

يُخشى نَفيرُ بَني عَبسٍ إِذا نَفَروا

وَلا يُصَلّي عَلى مَوتاهُمُ أَحَدٌ

وَلا تَقَبَّلُ أَرضُ اللَهِ ما قَبَروا

إِذا أَناخوا هَداياهُم لِمَنحَرِها

فَهُم أَضَلُّ مِنَ البُدنِ الَّتي نَحَروا

فَأَقسَمَ المَجدُ فيهِم لا يُحالِفهُم

حَتّى يُحالِفَ بَطنَ الراحَةِ الشَعَرُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة راح القطين من الثغراء أو بكروا

قصيدة راح القطين من الثغراء أو بكروا لـ الأخطل وعدد أبياتها تسعة.

عن الأخطل

هـ / 640 - 708 م غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة بن عمرو، أبو مالك، من بني تغلب. شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. اشتهر في عهد بني أمية بالشام، وأكثر من مدح ملوكهم. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق و . نشأ على المسيحية في أطراف الحيرة بالعراق واتصل بالأمويين فكان شاعرهم، وتهاجى مع جرير والفرزدق، فتناقل الرواة شعره. وكان معجباً بأدبه، تياهاً، كثير العناية بشعره. وكانت إقامته حيناً في دمشق وحيناً في الجزيرة.[١]

تعريف الأخطل في ويكيبيديا

الأخطل التغلبي ويكنى أبو مالك ولد عام 19 هـ، الموافق عام 640م، وهو شاعر عربي وينتمي إلى قبيلة تغلب العربية، وكان مسيحياً، وقد مدح خلفاء بني أمية بدمشق في الشام، وأكثر في مدحهم، وهو شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق والأخطل.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الأخطل - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي