دعا بالبقة الأمناء يوما

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة دعا بالبقة الأمناء يوما لـ عدي بن الرقاع العاملي

اقتباس من قصيدة دعا بالبقة الأمناء يوما لـ عدي بن الرقاع العاملي

دَعا بِالبَقَّةِ الأَمناءَ يَوماً

جذيمَةُ يَنتَحي عَصَباً ثَمينا

فَطاوَعَ نَفسَهُ وَعَصى قَصيراً

وَكانَ يَقولُ لَو نَفَعَ اليَقينا

شرح ومعاني كلمات قصيدة دعا بالبقة الأمناء يوما

قصيدة دعا بالبقة الأمناء يوما لـ عدي بن الرقاع العاملي وعدد أبياتها اثنان.

عن عدي بن الرقاع العاملي

بن مالك بن عدي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع من عاملة. شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك. لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام، مات في دمشق وهو صاحب البيت المشهور: تزجي أغنّ كَأن إبرة روقه قلم أصاب من الدواة مدادها[١]

تعريف عدي بن الرقاع العاملي في ويكيبيديا

عدي بن الرقاع العاملي، توفي في العام 95 هـ / 714 م، شاعر كبير من بني عاملة سكن دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك. لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي