خلطنا بتركيبنا غيره

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة خلطنا بتركيبنا غيره لـ الطغرائي

اقتباس من قصيدة خلطنا بتركيبنا غيره لـ الطغرائي

خلطنا بتركيبنا غيره

رماداً لطيفا وماء عتيدا

وتم المزاج به والزواج

وأنشأ من بعد خلقاً جديدا

وبان لنا صبغنا المستنير

بيضاً وحمراً وخضراً وسودا

فمن رام من بعد ذا أن نزيد

بياناً فقولوا له إلا مزيدا

شرح ومعاني كلمات قصيدة خلطنا بتركيبنا غيره

قصيدة خلطنا بتركيبنا غيره لـ الطغرائي وعدد أبياتها أربعة.

عن الطغرائي

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد أبو إسماعيل مؤيد الدين الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ، ولد بأصبهان، اتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب الموصل) فولاه وزارته. ثم اقتتل السلطان مسعود وأخ له اسمه السلطان محمود فظفر محمود وقبض على رجال مسعود وفي جملتهم الطغرائي، فأراد قتله ثم خاف عاقبة النقمة عليه، لما كان الطغرائي مشهوراً به من العلم والفضل، فأوعز إلى من أشاع اتهامه بالإلحاد والزندقة فتناقل الناس ذلك، فاتخذ السطان محمود حجة فقتله. ونسبة الطغرائي إلى كتابة الطغراء. وللمؤرخين ثناء عليه كثير. له (ديوان شعر - ط) ، وأشهر شعره (لامية العجم) ومطلعها. أصالة الرأي صانتني من الخطل. وله كتب منها (الإرشاد للأولاد - خ) ، مختصرة في الإكسير.[١]

تعريف الطغرائي في ويكيبيديا

العميد فخر الكتاب مؤيد الدين أبو إسماعيل الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد الدؤلي الكناني المعروف بالطغرائي (455 - 513 هـ/ 1061 - 1121م) شاعر، وأديب، ووزير، وكيميائي، من أشهر قصائدة لامية العجم.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الطغرائي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي