اتخذت عنده يداً بيضاء ويداً غراء
أي نعمةً مشهورة ؛ ويعنى بالبياض والغرة الشهرة.وحكى ثعلب: اتخذت عنده يداً خضراء فما نلت منه عرقاً، قال: يريد ثواباً، والعرق: الثواب.وفرس عتيق عريق ؛ وهو المحض الذي لم يشبه شيء ؛ وأنشد:
إنما العيش شربها معرقات
ومناغاة صاحبات الخدور
وقال غيره: المعرق: الذي مزج مزاجاً يسيراً.