إنني لن أضيره، إنما أطوي مصيره
يضرب مثلاً للرجل يعمل عملاً عظيماً وهو يراه يسيراً.وأصله أن غلاماً من العرب أخذ نغراً، فشق بطنه، ثم أخرج مصيره، فجعل يطويه، فقيل له: ما تصنع ؟ فقال: إني لن أضيره، إنما أطوي مصيره، والمصير: المعي.
يضرب مثلاً للرجل يعمل عملاً عظيماً وهو يراه يسيراً.وأصله أن غلاماً من العرب أخذ نغراً، فشق بطنه، ثم أخرج مصيره، فجعل يطويه، فقيل له: ما تصنع ؟ فقال: إني لن أضيره، إنما أطوي مصيره، والمصير: المعي.