إلا حظيةً فلا ألية
وهو في المعنى الاول ؛ أي إن أخطأتك الحظوة فيما تلتمس فلا تأل أن تتودد.وأصله في المرأة تصلف عند زوجها، فتتحبب إليه ما أمكنها ؛ لتنال الحظوة عنده بالتحبب إليه إذا أخطأته الحظوة في المحبة منه ؛ فالالية هاهنا من قولك: ألا الرجل يألو ؛ كما يقال: علا يعلو ؛ إذا قصر.والالية أيضاً: اليمين، آلى يولي إيلاء ؛ إذا حلف، ومنه قوله عز وجل: 'يؤلون من نسائهم'.