ألأم من سقبٍ ريان
لأنه إذا أدنى إلى امه لم يدرها، وكذلك قيل في مثل آخر: ' شر مرغوبٍ إليه فصيلٌ ريان ' ومعناه: أن الناقة لا تكاد تدر إلا على ولدٍ أو بوٍ، فربما أرادوا أن يحلبوا ناقةً، فأرسلوا تحتها فصيلها ليمريها بلسانه، فإذا درت نحوه حلبوها، فإذا كان الفيصل ريان لم يمرها.