جلبنا الخيل من بلد بباب

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة جلبنا الخيل من بلد بباب لـ عاصم بن عمرو التميمي

اقتباس من قصيدة جلبنا الخيل من بلد بباب لـ عاصم بن عمرو التميمي

جَلَبنا الخَيلَ مِن بَلَدٍ بِبابٍ

إِلى الآطامِ وَالبَلَدِ الرَواء

تَرَكنَ لَهُم بِكاظِمَةِ المَنايا

أَحاديثٌ يَذوبُ لَها الرَحاءُ

فَلَم أَرَ مِثلَ يَومِ السَيفِ حَتّى

رَأَيتُ الثَني تَخضِبُهُ الدِماءُ

وَأَلوَت خَيلُنا لَمّا التَقَينا

بِفارِقَ وَالأُمورُ لَها اِنتِهاءُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة جلبنا الخيل من بلد بباب

قصيدة جلبنا الخيل من بلد بباب لـ عاصم بن عمرو التميمي وعدد أبياتها أربعة.

عن عاصم بن عمرو التميمي

عاصم بن عمرو التميمي. أحد الشعراء الفرسان، من الصحابة له أخبار وأشعار في فتوح العراق. وأبلى في القادسية البلاء الحسن.[١]

تعريف عاصم بن عمرو التميمي في ويكيبيديا

عاصم بن عمرو بن مالك الأسيدي التميمي هو أحد زعماء بني تميم وفرسانها وشعرائها، ومن قادة المسلمين في فتوح العراق و بلاد فارس، وأخو القائد الشهير القعقاع بن عمرو، شهد حروب الردة مع خالد بن الوليد وحضر وقعة دومة الجندل ثم إتجه معه إلى العراق، برز في معركة القادسية وكان له بلاء حسن فيها كماكان قائد كتيبة الأهوال فيها، ثم قاد الجيش إلى فتح طبرستان وحاصر أهلها حتى فتحها عنوة ورضى أهلها بالصلح ودفع الجزية[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي