تطوان ما أدراكما تطوان
أبيات قصيدة تطوان ما أدراكما تطوان لـ ابن زاكور
تِطوانُ ما أَدراكُما تَطوانُ
سالَت بِها الأَنهارُ وَالخُلجانُ
قُل إِن لَحاكَ مُكابِرٌ في حُبِّها
هِيَ جَنَّةٌ فِردَوسُها الكيتانُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة تطوان ما أدراكما تطوان
قصيدة تطوان ما أدراكما تطوان لـ ابن زاكور وعدد أبياتها اثنان.
عن ابن زاكور
محمد بن قاسم بن محمد بن الواحد بن زاكور الفاسي أبو عبد الله. أديب فاس في عصره، مولده ووفاته فيها. وله ديوان شعر أسماه الروض الأريض، اختار منه عبد الله كنون الحسني مجموعة منها أسماه (المنتخب من شعر ابن زاكور - ط) له: (المعرب المبين بما تضمنه الأنيس المطرب وروضة النسرين - ط) ، (أيضاح المبهم من لامية العجم - خ) (عنوان النفاسة في شرح ديوان الحماسة لأبي تمام - خ) ، (الروض الأريض - ط) ديوان شعره.[١]
تعريف ابن زاكور في ويكيبيديا
محمد بن قاسم بن محمد بن الواحد بن زاكور الفاسي أبو عبد الله، (1075 هـ - 1120 هـ / 1664 - 1708م).أديب فاس في عصره، مولده ووفاته فيها. له ديوان شعر أسماه الروض الأريض، اختار منه عبد الله كنون الحسني مجموعة منها أسماه (المنتخب من شعر ابن زاكور - ط). له: «المعرب المبين بما تضمنه الأنيس المطرب وروضة النسرين - ط»، «أيضاح المبهم من لامية العجم - خ» «عنوان النفاسة في شرح ديوان الحماسة لأبي تمام - خ»، «الروض الأريض - ط» ديوان شعره.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ ابن زاكور - ويكيبيديا