محمد حسين الأصفهاني. فيلسوف كبير، وحكيم شهير، وفقيه أوحد وأصولي. درس على يد الكثير من علماء عصره حتى أصبح علماً يشار إليه بالبنان، ونال المرجعية والزعامة في التدريس، فكانت حلقته ملتقى عامة أرباب الفضيلة. كان شاعراً مفلقاً أجاد بالعربية والفارسية. له منظومات عدة منها: منظومة في الاعتكاف، منظومة في الصوم، منظومة في الطهارة، وغيرها الكثير. توفي في النجف. له: كتاب في الأصول، نهاية الدراية، رسالة في الصحيح والأعم، رسالتان في المشتق، رسالة في الطلب والإرادة.[١]
تعريف محمد حسين الأصفهاني في ويكيبيديا
محمّد حسين بن محمّد حسن الغَرَوي الأصفهاني المشهور أيضًا بـالكُمباني ومُعين التّجار (26 ديسمبر 1878 - 13 ديسمبر 1942) (2 محرم 1297 - 5 ذو الحجة 1361) فقيه شيعي وشاعر إيراني - عراقي. ولد في الكاظمية. عرّف بفقيه الفلاسفة. له الاجتهاد والتقليد والأصول على النهج الحديث والوسيلة ونهاية الدراية وديوان شعر بالفارسية والعربية.[٢]
قصائد محمد حسين الأصفهاني
- وسيفه المبيد للكفار
- بل هو أصل الكتب المنزله
- عيد العزيز أعظم الأعياد
- وصفوة الصفي من صفائه
- ودينه في رتبة الكمال
- كلامه القرآن والفرقان
- أشرق كالشمس بغير حاجب
المراجع
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ محمد حسين الأصفهاني - ويكيبيديا