عبد العزيز بن علي بن عبد العزيز بن عبد السلام الشيرازي الأصل، المكي الشافعي، المعروف بالزمزمي. فقيه، من أعيان مكة. له (نظم علم التفسير- ط) ، و (فيض الجود على حديث شيبتني هود- خ) رسالة، و (ديوان شعر- خ) في دار الكتب، وفي المكتبة الوطنية العامة بباريس (الرقم 3228) ، و (تنبيه ذوي الهمم على مآخذ أبي طالب من الشعر والحكم- خ) .[١]
تعريف عبد العزيز الزمزمي في ويكيبيديا
عزّ الدين عبد العزيز بن علي بن عبد العزيز الزمزمي ( 1495 - 24 أبريل 1569) (900 - 9 ذي القعدة 976) فقيه شافعي وكاتب وشاعر حجازي من أهل القرن العاشر الهجري/ السادس عشر الميلادي. ولد في مكة ونشأ بها. وقد دخل بلاد الشام في أثناء سفره من الحجاز إلى الأناضول في سنة 952 هـ/ 1545 م. توفي محتملًا في أسطنبول. له مؤلفاته عديدة في الأدب والشعر والفقه والتفسير.[٢]
قصائد عبد العزيز الزمزمي
- لا تلومي في ولوعي بالحبش
- هو الجواد الذي سارت مكارمه
- وانه قطب هذا الوقت دون مرا
- بجاريتي كنت قرير عين
- جار بسوح فناك دام حلوله
- يا رب باللطف الخفي لنا تدارك
- يا رسول الله عجل بالفرج
- أنت الذي بصفات الفضل أجمعها
- فاز بالرفع مقلق لك وشا
- منك المعارف فاضت عذبة ولكم
- أيها الغافل الغبي تنبه
- وقد أتى تاريخ ترميمه
- أي القلوب لهذا الحادث الجلل
المراجع
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عبد العزيز الزمزمي - ويكيبيديا