تصارعني الأيام لاجادها الحيا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة تصارعني الأيام لاجادها الحيا لـ محمد آل حيدر

اقتباس من قصيدة تصارعني الأيام لاجادها الحيا لـ محمد آل حيدر

تصارعني الأيام لاجادها الحيا

ولا عمها وكف لكفك هطال

فلذت أبا شمس بفضلك لا أرى

سواك بهذا الدهر يشكى له الحال

لقد صرت نضو الهم ما اهتم لي أب

ولا العم يرجى في الزمان ولا الخال

شرح ومعاني كلمات قصيدة تصارعني الأيام لاجادها الحيا

قصيدة تصارعني الأيام لاجادها الحيا لـ محمد آل حيدر وعدد أبياتها ثلاثة.

عن محمد آل حيدر

أبو أسد محمد بن عيسى بن محمد علي بن حيدر بن خليفة بن أوثال البطايحي. فقيه أديب، وشاعر لبيب. ولد في النجف، ونشأ بها على أبيه فعني بتربيته، ولقنه مبادئ العلوم، ثم أخذ على مشاهير عصره الفقه والأصول. رحل إلى ناحية الخضر، حيث أقام بها مدة معلماً أهلها، وعند دخول قوات الاحتلال مدينة البصرة 1333 كان له دور في جمع جيش من القبائل لمواجهة المحتل، ولكنه مات بعد هذه الحادثة بثلاثة أشهر في موضع قرب ناحية الشنافية، وحمل إلى النجف حيث دفن هناك. له ديوان شعر، وله: نور الأبصار، تقريرات أستاذه الشيخ محمد طه نجف.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي