بمدح خير الانام لن أفيا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة بمدح خير الانام لن أفيا لـ ابن جابر الأندلسي

بمدح خير الانام لن أفيا

ولو ملكت الكلام محتويا

عليه ازكى الصلاة دايمة

ما بات ركب اليه مرتميا

يسري بها عاطر النسيم اذا

ما الصبح من ليل ثوبه عريا

شرح ومعاني كلمات قصيدة بمدح خير الانام لن أفيا

قصيدة بمدح خير الانام لن أفيا لـ ابن جابر الأندلسي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن جابر الأندلسي

شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن علي بن جابر الأندلسي الهواري المالكي الأعمى. ولد بالمرية من أعمال الأندلس سنة 698 هـ‍ ونشأ بها طالباً للعلم فتتلمذ على عدد من علماء عصره ووطنه في القرآن والنحو والفقه والحديث. وفي عام 738 هـ خرج حاجاً ومر بمصر وتوجه إلى دمشق ثم حلب فالبيرة حيث أمضى بقية حياته، سمع ابن جابر الحديث في دمشق من الحافظ المزي واتصل بسلاطين ماردين ومدحهم وحصل على صلات عظيمة منهم وقد توفي في البيرة سنة 780هـ‍.[١]

تعريف ابن جابر الأندلسي في ويكيبيديا

ابن جابر الأندلسي هو شاعر وكاتب وعالم باللغة العربية والبلاغة وُلد عام 1298 في مدينة ألمرية وتُوفّي عام 1378 في مدينة البيرة، له مؤلفات وشروحات طُبع بعضُها ولا يزال بعضُها الآخر مخطوطات لم تُطبع. كان ابن جابر كفيف البصر، وقد يُذكر في بعض المراجع باسم ابن جابر الأعمى أو ابن جابر الضرير.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي