برعت فرعت فمن ذا حبيب

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة برعت فرعت فمن ذا حبيب لـ ابن خفاجة

اقتباس من قصيدة برعت فرعت فمن ذا حبيب لـ ابن خفاجة

بَرَعتَ فَرُعتَ فَمَن ذا حَبيبٌ

لَهُ الوَيلُ أَم مَن أَبو الطَيِّبِ

وَلَو جارَياكَ إِلى غايَةٍ

لَفُزتَ وَكانا مِنَ الخُيَّبِ

أَجَدتَ وَجُدتَ فَمِن رَوضَةٍ

تَضوعُ وَمِن وابِلٍ صَيِّبِ

وَحَسبِيَ عَلياكَ مِن دَوحَةٍ

وَبِرُكَ مِن ثَمَرٍ طَيِّبِ

وَعِندي فَهَلَ لَكَ مِن رَغبَةٍ

لَكَ البِكرُ في خُلُقِ الثَيِّبِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة برعت فرعت فمن ذا حبيب

قصيدة برعت فرعت فمن ذا حبيب لـ ابن خفاجة وعدد أبياتها خمسة.

عن ابن خفاجة

إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الجعواري الأندلسي. شاعر غَزِل، من الكتاب البلغاء، غلب على شعره وصف الرياض ومناظر الطبيعة. وهو من أهل جزيرة شقر من أعمال بلنسية في شرقي الأندلس. لم يتعرض لاستماحة ملوك الطوائف مع تهافتهم على الأدب وأهله.[١]

تعريف ابن خفاجة في ويكيبيديا

ابن خَفَاجة (450 ـ 533هـ، 1058 ـ 1138م). إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الهواري، يُكنى أبا إسحاق. من أعلام الشعراء الأندلسيين في القرنين الخامس والسادس الهجريين.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن خفاجة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي