المسك بعض دم الغزال فلا تضع

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة المسك بعض دم الغزال فلا تضع لـ داود بن عيسى الأيوبي

اقتباس من قصيدة المسك بعض دم الغزال فلا تضع لـ داود بن عيسى الأيوبي

المسكُ بعضُ دمِ الغزالِ فلا تُضِع

دَمَ مَن يُرى بلحاظِه الآرامُ

فلعلَّهُ إمّا يحاولُ نجدةً

وردٌ وامّا في لُماهُ مُدامُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة المسك بعض دم الغزال فلا تضع

قصيدة المسك بعض دم الغزال فلا تضع لـ داود بن عيسى الأيوبي وعدد أبياتها اثنان.

عن داود بن عيسى الأيوبي

داود بن الملك المعظم عيسى بن محمد بن أيوب، الملك الناصر صلاح الدين. صاحب الكرك، وأحد الشعراء الأدباء، ولد ونشأ في دمشق، وملكها بعد أبيه (سنة 626 هـ) وأخذها منه عمه الأشرف، فتحول إلى (الكرك) فملكها إحدى عشرة سنة، ثم استخلف عليها ابنه عيسى (سنة 647 هـ) فانتزعها منه الصالح (أيوب بن عيسى) في هذه السنة، فرحل الناصر مشرداً في البلاد، حبس بقلعة حمص ثلاث سنوات، ثم أقام في حلة بني مزيد، وتوفي بقرية البويضاء (بظاهر دمشق) بالطاعون، وكان كثير العطايا للشعراء والأدباء، له عناية بتحصيل الكتب النفيسة، وله شعر. جمعت رسائله في كتاب (الفوائد الجلية في الفارئد الناصرية-خ) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي