إنما العيش والحياة لمن أص

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة إنما العيش والحياة لمن أص لـ أحمد بن أبي طاهر طيفور

اقتباس من قصيدة إنما العيش والحياة لمن أص لـ أحمد بن أبي طاهر طيفور

إِنَّما العَيشُ وَالحَياةُ لِمَن أَص

بَحَ بَينَ المُدامِ وَالنَدمانِ

مِن شَرابٍ كَأَنَّما ناسَبَ البَر

قَ صَفاءً في اللَونِ وَاللَمَعانِ

وَكَأَنَّ الكاساتِ مِنهُ خَلاءٌ

وَهوَ مِنها في مُترَعٍ مَلآنِ

رِقَّةٌ لا تُرى مَعَ الكَأسِ إِلّا

بَعدَ وَهمِ الظُنونِ عِندَ العَيانِ

لَذَّ طَعماً وَطابَ ريحاً فَأَغنى

عَن جَنِيِّ التُفّاحِ وَالرَيحانِ

صادِقَ الروحِ وَالحَياةِ فَقَد قا

مَ مَقامَ الأَرواحِ في الأَبدانِ

فَاِصطَبِح وَاِغتَبِق بِوَردِيَّةِ اللَو

نِ عَلى الوَردِ في خُدودِ الغَواني

شرح ومعاني كلمات قصيدة إنما العيش والحياة لمن أص

قصيدة إنما العيش والحياة لمن أص لـ أحمد بن أبي طاهر طيفور وعدد أبياتها سبعة.

عن أحمد بن أبي طاهر طيفور

أحمد بن أبي طاهر طيفور

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي