إذا كان حظي منك لحظة ناظر

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة إذا كان حظي منك لحظة ناظر لـ القزاز القيرواني

اقتباس من قصيدة إذا كان حظي منك لحظة ناظر لـ القزاز القيرواني

إذا كان حظي منك لحظة ناظر

على رقبة لا أستديم لها لحظاً

رضيت بها في مدة الدهر مرة

وأعظم بها من حسن وجهك لي حظاً

شرح ومعاني كلمات قصيدة إذا كان حظي منك لحظة ناظر

قصيدة إذا كان حظي منك لحظة ناظر لـ القزاز القيرواني وعدد أبياتها اثنان.

عن القزاز القيرواني

محمد بن جعفر التميمي، أبو عبد الله، القزّاز. أديب، عالم باللغة، من أهل القيروان، مولداً ووفاة. رحل إلى الشرق، وخدم العزيز بالله الفاطمي (صاحب مصر) ، وصنف له كتباً، ثم عاد إلى القيروان، فتصدر لتدريس العربية والأدب إلى أن توفي. وله شعر رقيق. والقزاز نسبة إلى عمل القزّ. له: (الجامع) في اللغة كبير، و (الحروف) عدة مجلدات في النحو، و (ضرائر الشعر - خ) في ضرورات الشعر اللفظية والمعنوية، و (أدب السلطان والتأدب له) عشرة أجزاء، و (ما أخذ على المتنبي من اللحن والغلط) ، و (العثرات - ط) في اللغة، و (التعريض والتصريح) وغير ذلك.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي