إذا جلت فكرا في العلوم عويصها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة إذا جلت فكرا في العلوم عويصها لـ ابن رازكه

اقتباس من قصيدة إذا جلت فكرا في العلوم عويصها لـ ابن رازكه

إِذا جِلت فِكراً في العُلومِ عَويصِها

وَمادَت بِيَ الأَفراحُ كُلِّ مُميدِ

تَصاغَرَتِ الدُنيا لَديَّ وَأَهلُها

وَجِئتُ بِما يَشفي غَليلَ مُريدِ

وَنِلتُ لَذيذَ العِلمِ بِالذَوقِ وَحدَهُ

وَكُلّ لَذيذٍ غَيرُهُ كَهَبيدِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة إذا جلت فكرا في العلوم عويصها

قصيدة إذا جلت فكرا في العلوم عويصها لـ ابن رازكه وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن رازكه

عبد الله بن محمد بن عبد الله بن الطالب العلوي. شاعر شنقيطي، ولد في شنقيط، وينتمي إلى أسرة عريقة في العلم، فأبوه كان عالماً متفنناً، خاصة في الفقه وعلوم اللغة. وقد خلف أباه على محظرته عندما غادر شنقيط. وقد درس على يدي العالم محمد بن بلعمش الذي كان محط طلاب العلم في عصره. وله تلاميذ كثر منهم الحاج إبراهيم والد العلامة المجدد سيد عبد الله بن الحاج إبراهيم والفقيه سيد أحمد بن سيد محمد بن موسى العراقي وغيرهم.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي