أيا ليل بكى لي بعينيك رحمة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أيا ليل بكى لي بعينيك رحمة لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة أيا ليل بكى لي بعينيك رحمة لـ مجنون ليلى

أَيا لَيلُ بَكّى لي بِعَينَيكِ رَحمَةً

مِنَ الوَجدِ مِمّا تَعلَمينَ وَأَعلَمُ

أَلَيسَ عَجيباً أَن نَكونَ بِبَلدَةٍ

كِلانا بِها يَشقى وَلا نَتَكَلَّمُ

لَإِن كانَ ما أَلقى مِنَ الحُبِّ أَنَّني

بِهِ كَلِفٌ جَمُّ الصَبابَةِ مُغرَمُ

لَعَلَّكِ أَن تَرثي لِعَبدٍ مُتَيَّمٍ

فَمِثلُكِ يا لَيلى يَرِقُّ وَيَرحَمُ

بَكى لِيَ يا لَيلى الضَميرُ وَإِنَّهُ

لَيَبكي بِما يَلقى الفُؤادُ وَيَعلَمُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أيا ليل بكى لي بعينيك رحمة

قصيدة أيا ليل بكى لي بعينيك رحمة لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها خمسة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي