أيا عجبا ما للشريف يذمني

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أيا عجبا ما للشريف يذمني لـ مرج الكحل

اقتباس من قصيدة أيا عجبا ما للشريف يذمني لـ مرج الكحل

أَيا عَجَباً ما للشّريفِ يَذمُّني

وَيُبغضُني حَتّى كَأَنّيَ مَسجِدُ

وَلا عَيبَ عِندي غَيرَ أَنّي مُسلِمٌ

وَأَنّ اِسمِيَ اسمُ الهاشِميِّ مُحمَّدُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أيا عجبا ما للشريف يذمني

قصيدة أيا عجبا ما للشريف يذمني لـ مرج الكحل وعدد أبياتها اثنان.

عن مرج الكحل

محمد بن إدريس بن علي بن إبراهيم أبو عبد الله المعروف بمرج الكحل. شاعر، من أهل جزيرة (شقر) بالأندلس، توفي بها، ومولده في بلنسية، كان لباسه على هيئة أهل البادية، واشتهر من شعره قوله: مثل الرزق الذي تطلبه مثل الظل الذي يمشي معك له (ديوان شعر) تناقله الناس في أيامه.[١]

تعريف مرج الكحل في ويكيبيديا

أبو عبد الله محمد بن إدريس بن علي الجَزيري الأندلسي يعرف عمومًا بـمَرجْ الكُحْل أو ابن مَرجْ الكُحْل (1159م - 2 ديسمبر 1236م) (554هـ - 2 ربيع الآخر 634هـ) شاعر عربي‌ أندلسي من أهل القرن الثاني عشر الميلادي/ السادس الهجري. ولد في قرية مرج الكحل على مقربة من بلدة جزيرة شقُر قرب بلنسية ونشأ بها. صحب شعراء عصره وكان أديبًا بارعًا نظمًا ونثرًا وهو من الشعراء الموحدين. له ديوان شعر تناقله الناس في أيامه وقد جمع أشعاره المغاربة عبر العصور.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. مرج الكحل - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي