أو ما ترى قلق الغدير كأنما

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أو ما ترى قلق الغدير كأنما لـ ابن الخياط

اقتباس من قصيدة أو ما ترى قلق الغدير كأنما لـ ابن الخياط

أوَ ما تَرى قَلَقَ الْغَدِيرِ كَأَنَّما

يَبْدُو لِعَيْنِكَ مِنْهُ حَلْيُ مَناطِقِ

مُتَرَقْرِقٌ لَعِبَ الشُّعاعُ بِمائِهِ

فَارْتَجَّ يَخْفُقُ مِثْلَ قَلْبِ الْعاشقِ

فَإِذا نَظَرْتَ إِلَيْهِ راعَكَ لَمْعُهُ

وَعَلَلْتَ طَرْفَكَ مِنْ سَرابٍ صادِقِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أو ما ترى قلق الغدير كأنما

قصيدة أو ما ترى قلق الغدير كأنما لـ ابن الخياط وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن الخياط

أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي أبو عبد الله. شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق مولده ووفاته فيها. طاف البلاد يمدح الناس، ودخل بلاد العجم وأقام في حلب مدة له (ديوان شعر - ط) اشتهر في عصره حتى قال ابن خلكان في ترجمته: "ولا حاجة إلى ذكر شيء من شعره لشهرة ديوانه".[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي