أمسى جمان كالرهين مضرعا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أمسى جمان كالرهين مضرعا لـ العجاج

أَمسى جُمانٌ كَالرَهينِ مُضرَعا

بِبَطِحانَ لَيلَتَينِ مُكنَعا

وَبِالمَراضِ أَربَعاً وَأَربَعا

تَرى الفَراريجَ عَلَيهِ وُقَّعا

حَتّى إِذا بَدَنُهُ تَضَعضَعا

وَاَستَلحَقَت آطالُهُ وَاِستَجمَعا

أَمسى يُباري أَوبَ مَن تَسَرَّعا

وَاِجتابَ مَسحولَ التُرابِ مَهيَعا

أَمسى وَقَد نَحا وَما تَتَعتَعا

حَرَّةَ لَيلى وَالمَراضَ أَجمَعا

كَأَنَّما يُجلَبُ أَن يُوَرَّعا

شرح ومعاني كلمات قصيدة أمسى جمان كالرهين مضرعا

قصيدة أمسى جمان كالرهين مضرعا لـ العجاج وعدد أبياتها أحد عشر.

عن العجاج

عبد الله بن رؤبة بن لبيد بن صخر السعدي التميمي أبو الشعثاء. راجز مجيد، من الشعراء، ولد في الجاهلية وقال الشعر فيها، ثم أدرك الإسلام وأسلم وعاش إلى أيام الوليد بن عبد الملك ففلج وأقعد، وهو أول من رفع الرجز، وشبهه بالقصيد، وكان بعيداً عن الهجاء وهو والد رؤبة الراجز المشهور.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي