ألذ العمر أيام الوصال

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألذ العمر أيام الوصال لـ سيف الدين المشد

اقتباس من قصيدة ألذ العمر أيام الوصال لـ سيف الدين المشد

ألذّ العمر أيام الوصال

وخلو البال من قيل وقال

وعيش لا يكدره رقيب

وودّ لا تغيّره الليالي

ورشف مدامة من كف ساق

مليح الوجه محمود الخصال

إذا لعبت به كأس الحميا

رأيت الشمس تلعب بالهلال

وصوت مغرد يشدو فيشجى

ويصدع كل قلب عنه سالي

إذا غنّى نشيدا أو بسيطا

يغنى منه بالسحر الحلال

ويوما بالجزيرة أو بمصر

وماء النيل منحل العزالي

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألذ العمر أيام الوصال

قصيدة ألذ العمر أيام الوصال لـ سيف الدين المشد وعدد أبياتها سبعة.

عن سيف الدين المشد

علي بن عمر بن قزل التركماني الياروقي المصري، سيف الدين، المشدّ. شاعر، من أمراء التركمان، كان (مشدّ الديوان) بدمشق، ولد بمصر، وتقلب في دواوين الإنشاء، وتوفي بدمشق. له (ديوان شعر- خ) .[١]

تعريف سيف الدين المشد في ويكيبيديا

علي بن عمر بن قزل التركماني اليلروقي المصري وهو شاعر من أمراء التركمان، كان (مشد الديوان) بدمشق، ولد بمصر سنة 602هـ، وتقلب في دواوين الإنشاء، وتوفي بدمشق سنة 656هـ، له ديوان شعر. وهو ابن أخي الأمير فخر الدين عثمان أستاذ دار الملك الكامل، ونسيب الأمير جمال الدين بن يغمور. روى عنه الدمياطي والفخر إسماعيل ابن عساكر، وبعد مماته رثاه الكمال العباسي.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. سيف الدين المشد - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي