ألا هلك الراعي العشيرة ذو الفقد

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألا هلك الراعي العشيرة ذو الفقد لـ أميمة بنت عبد المطلب

اقتباس من قصيدة ألا هلك الراعي العشيرة ذو الفقد لـ أميمة بنت عبد المطلب

أَلا هَلكَ الراعي العشيرة ذو الفقدِ

وَساقي الحجيج وَالمحامي عن المجدِ

وَمَن يألفُ الضيفُ الغريبُ بيوتهُ

إِذا ما سماءُ الناسِ تبخل بالرعدِ

أَبو الحارث الفيّاض خلّى مكانهُ

فَلا تبعدن إذ كلّ حيٍّ إلى بعدِ

فَإِنّي لَباكٍ ما بقيتُ وموجعٌ

وَكانَ لَه أهلاً لِما كانَ مِن وجدي

سَقاهُ وليُّ الناسِ في القبرِ ممطراً

فَسوفَ أبكّيه وَإِن كان في اللحدِ

فَقَد كانَ زيناً للعشيرةِ كلّها

وَكانَ حَميداً حيثماً كان من حمدِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا هلك الراعي العشيرة ذو الفقد

قصيدة ألا هلك الراعي العشيرة ذو الفقد لـ أميمة بنت عبد المطلب وعدد أبياتها ستة.

عن أميمة بنت عبد المطلب

أميمة بنت عبد المطلب بن هاشم. شاعرة جاهلية. طلب إليها والدها كما فعل مع أخواتها، أن ترثيه بأبيات ففعلت.[١]

تعريف أميمة بنت عبد المطلب في ويكيبيديا

أميمة بنت عبد المطلب، هي عمة الرسول محمد، ووالدة زوجته أم المؤمنين زينب بنت جحش.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي