ألا رب ذي طمرين في منزل غدا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألا رب ذي طمرين في منزل غدا لـ عبد الله بن المبارك

اقتباس من قصيدة ألا رب ذي طمرين في منزل غدا لـ عبد الله بن المبارك

ألا رُبَّ ذي طمرين في منزلٍ غَدا

زرابيُّهُ مبثوثَةٌ ونمارِقُه

قد اطَّرَدَت أنوارُهُ حولَ قصرهِ

وأشرقَ والتفّت عليه حدائِقُه

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا رب ذي طمرين في منزل غدا

قصيدة ألا رب ذي طمرين في منزل غدا لـ عبد الله بن المبارك وعدد أبياتها اثنان.

عن عبد الله بن المبارك

عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي بالولاء، التميمي، المروزي أبو عبد الرحمن. الحافظ، شيخ الإسلام، المجاهد التاجر، صاحب التصانيف والرحلات، أفنى عمره في الأسفار، حاجاً ومجاهداً وتاجراً، وجمع الحديث والفقه والعربية وأيام الناس والشجاعة والسخاء، كان من سكان خراسان، ومات بهيث (على الفرات) منصرفاً من غزو الروم. له كتاب في (الجهاد) وهو أول من صنف فيه، و (الرقائق-خ) في مجلد.[١]

تعريف عبد الله بن المبارك في ويكيبيديا

عبد الله بن المبارك المروزي (118 هـ-181 هـ) عالم وإمام مجاهد مجتهد في شتى العلوم الدينية والدنيوية.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي