ألا أنعم بنارنجك المجتنى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألا أنعم بنارنجك المجتنى لـ ابن أبي البشر

اقتباس من قصيدة ألا أنعم بنارنجك المجتنى لـ ابن أبي البشر

ألا أنعم بنارنجك المجتنى

فقد حضر السعدُ لمّا حَضَر

يا مرحباً بخدودِ الغصونِ

ويا مرحباً بنجومِ الشجر

كأنَّ السماءَ هَمت بالنُضارِ

فصاغَت لنا الأرضُ منه أُكَر

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا أنعم بنارنجك المجتنى

قصيدة ألا أنعم بنارنجك المجتنى لـ ابن أبي البشر وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن أبي البشر

علي بن عبد الرحمن بن أبي البِشر الكاتب الصقلي البلنوبي الأنصاري. أديب وشاعر من القرن الخامس الهجري أصله من صقلية، هاجر منها الى مصر بعد احتلال النورمنديين لصقلية، في أيام وزارة اليازوري بمصر بين 442 - 450هـ، وقد مدحه في شعره ومدح ابن حمدان وابن المقفي وابن المدبر ورئيس الرؤساء وعز الدولة واتصل فيها بأبي سليمان بن هبة الله الكاتب وهو من شعراء الخريدة، وكان من تلاميذه علي بن الحسن الدومراوي وعمر بن عيسى السوسي.. كان أبوه أبو القاسم عبد الرحمن مؤدباً للتجيبي أبي طاهر بن أحمد بن زيادة الله. وأخوه أبو محمد عبد العزيز بن عبد الرحمن كاتب مبرز وشاعر مفلق.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي