أظل أرعى وترا هزينا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أظل أرعى وترا هزينا لـ أبو نخيلة

اقتباس من قصيدة أظل أرعى وترا هزينا لـ أبو نخيلة

أظلّ أرعى وتراً هزينا

ململما ترى له غضونا

ذا أبَن مقوما عثنونا

يطعن طعنا يقضب الوتينا

ويهتك الاعفاج والربينا

يذهبَ ميّارٌ وتقعدينا

وتفسدين أو تبذرينا

شرح ومعاني كلمات قصيدة أظل أرعى وترا هزينا

قصيدة أظل أرعى وترا هزينا لـ أبو نخيلة وعدد أبياتها أربعة.

عن أبو نخيلة

أبو نخيلة (كنيته أبو الجنيد) بن حزن بن زائدة بن لقيط بن هدم، من بني حمّان (بكسر الحاء وتشديد الميم) من سعد بن زيد مناة بن تميم، الحماني السعدي التميمي. شاعر راجز، كان عاقاً لأبيه، فنفاه أبوه عن نفسه، فخرج إلى الشام فاتصل بمسلمة بن عبد الملك فاصطنعه وأَحسن إِليه وأوصله إلى الخلفاء واحداً بعد واحد، فأغنوه. ولما نكب بنو أمية وقامت دولة بني العباس انقطع إليهم ولقّب نفسه بشاعر بني هاشم، ومدحهم وهجا بني أمية، واستمر إلى أن قال في (المنصور) أرجوزة يغريه فيها بخلع عيسى بن موسى من ولاية العهد، فسخط عليه عيسى؛ فهرب يريد خراسان، فأدركه مولى لعيسى فذبحه وسلخ وجهه.[١]

تعريف أبو نخيلة في ويكيبيديا

أبو نُخَيلَة الراجز (؟ - 145هـ/762) شاعر عربي مُخضرَم شهد العصر الأموي والعصر العباسي الأوَّل، غلب على شعره طابع السياسة، إلى أن أغضب أحد الولاة فأمر بقتله.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. أبو نخيلة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي