أضرم لمن رام وصلا منك أو خطبا

أبيات قصيدة أضرم لمن رام وصلا منك أو خطبا لـ الشاب الظريف

أَضْرِمْ لِمَنْ رَامَ وَصْلاً مِنْكَ أَو خَطَبا

ناراً جَعلْتَ لَها أَحْشَاءَهُ حَطَبَا

وَأْمُرْ غُصُونَ النَّقا أَنْ تَنْثني خَجَلاً

وَقُل لِشَمْسِ الضُّحَى أَنْ تَبْتَغي حُجُبَا

وَاطْلُبْ مِنَ الحُسْنِ شُكْراناً فَوجْهُكَ قَدْ

أَعْطاهُ مِنْ بَعْضِهِ كُلَّ الَّذي طَلَبَا

شرح ومعاني كلمات قصيدة أضرم لمن رام وصلا منك أو خطبا

قصيدة أضرم لمن رام وصلا منك أو خطبا لـ الشاب الظريف وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الشاب الظريف

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين، الشاب الظريف. شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه الذي عرف (بعفيف الدين التلمساني) وكان شاعراً أيضاً. ولد بالقاهرة، وكان أبوه صوفياً فيها بخانقاه سعيد السعداء.

تعريف الشاب الظريف في ويكيبيديا

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه الذي عرف بالعفيف التلمساني، وكان شاعراً أيضاً. لقب لرقته وطرافة شعره بالشاب الظريف، فغلب عليه هذا اللقب وعرف به.