أحن بأطراف النهار صبابة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أحن بأطراف النهار صبابة لـ سمنون المحب

اقتباس من قصيدة أحن بأطراف النهار صبابة لـ سمنون المحب

أحنّ بأطراف النهار صبابةً

وبالليل يدعوني الهوى فأجيبُ

وأيامُنا تفنى وشوقي زائد

كأنّ زمان الشوق ليس يغيب

شرح ومعاني كلمات قصيدة أحن بأطراف النهار صبابة

قصيدة أحن بأطراف النهار صبابة لـ سمنون المحب وعدد أبياتها اثنان.

عن سمنون المحب

أبو الحسن سمنون بن حمزة الخواص. صوفي شاعر، كان معاصروه يلقبونه بسمنون المحب، وذلك لأنه كان ينسج غزلياته وينظم محبته لله تعالى. أما هو فقد كان يسمي نفسه سمنون الكذاب. عاش في بغداد وصحب سمنون كل من السقطي والقلانسي ومحمد بن علي القصاب، وكانوا جميعاً من جلة مشايخ بغداد وأكابر صوفيتها. وله شعر جيد.[١]

تعريف سمنون المحب في ويكيبيديا

أبو الحسن سمنون بن حمزة الخواص، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري لُقب بـ «سمنون المحبّ» لأنه كان ينسج غزلياته وينظم محبته لله تعالى، وكان يسمّي نفسه بـ «سمنون الكذاب» لقوله «فليس لي في سواك حظ، فكيفما شئت فامتحني» فابتُلي بعسر البول فكان يطوف على المكاتب ويقول للصبيان: «ادعوا لعمكم الكذّاب». أصله من البصرة في العراق وعاش في بغداد، صحب السري السقطي وأبا أحمد القلانسي ومحمد بن علي القصاب، وكان ورده في كل يوم وليلة خمسمائة ركعة. توفي في بغداد سنة 298 هـ ودٌفن في المقبرة الشونيزية.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. سمنون المحب - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي