أتراه لما جار في أخلاقه
أبيات قصيدة أتراه لما جار في أخلاقه لـ الشاب الظريف
أَتراهُ لَمَّا جَارَ في أَخْلاقِهِ
عَلِمَ الَّذي يَجْرِي على مُشْتَاقِهِ
ظَبْيٌ يَزيدُ عَلى الظُّبَى في فَتْكِهَا
وَعَلَى هِلالِ الأُفْقِ في إِشْرَاقِهِ
كَمْ حيّ صَبٌّ مُغْرَمٍ في حُبِّهِ
وَمُحِبُّهُ قَدْ مَاتَ في أَشْوَاقِهِ
أَسَرَ القُلوبَ بِأَسْرِهَا في حُبِّهِ
فَاللَّهُ يَحْفَظُهُ عَلى عُشَّاقِهِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة أتراه لما جار في أخلاقه
قصيدة أتراه لما جار في أخلاقه لـ الشاب الظريف وعدد أبياتها أربعة.
عن الشاب الظريف
محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين، الشاب الظريف. شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه الذي عرف (بعفيف الدين التلمساني) وكان شاعراً أيضاً. ولد بالقاهرة، وكان أبوه صوفياً فيها بخانقاه سعيد السعداء.[١]
تعريف الشاب الظريف في ويكيبيديا
محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه الذي عرف بالعفيف التلمساني، وكان شاعراً أيضاً. لقب لرقته وطرافة شعره بالشاب الظريف، فغلب عليه هذا اللقب وعرف به.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الشاب الظريف - ويكيبيديا