أبا سعيد لنا في شاتك العبر

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أبا سعيد لنا في شاتك العبر لـ الحمدوي

اقتباس من قصيدة أبا سعيد لنا في شاتك العبر لـ الحمدوي

أَبا سَعيدٍ لَنا في شاتِكَ العِبَرُ

جاءَت وَما إِن لَها بَولٌ وَلا بَعَرُ

وَكَيفَ تَبعَرُ شاةٌ عِندَكُم مَكَثَت

طَعامُها الأَبيَضانِ الشَمسُ وَالقَمَرُ

لَو أَنَّها أَبصَرَت في نَومِها عَلَفاً

غَنَّت لَهُ وَدُموعُ العَينِ تَنحَدِرُ

يا مانِعي لَذَّةَ الدُنيا بِأَجمَعِها

إِنّي لَيَفتِنُني مِن وَجهِكَ النَظَرُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أبا سعيد لنا في شاتك العبر

قصيدة أبا سعيد لنا في شاتك العبر لـ الحمدوي وعدد أبياتها أربعة.

عن الحمدوي

? - 260 هـ / ? - 874 م إسماعيل بن إبراهيم . شاعر عباسي، نسبه إلى جده حمدويه صاحب الزنادقة في عهد الرشيد نشأ في البصرة، وهو مليح الشعر حسن التضمين كما قال المرزباني. اشتهر بقوله في طيلسان أحمد بن حرب ابن أخي يزيد المهلبي، وشاة سعيد وفقر الحرزيّ وقبح أبي حازم، له شعر في كتاب شعراء عباسيون منسيون.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي