أبا البركات ما جعلت يقينا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أبا البركات ما جعلت يقينا لـ ابن عنين

اقتباس من قصيدة أبا البركات ما جعلت يقينا لـ ابن عنين

أَبا البَرَكاتِ ما جُعِلَت يَقيناً

لَكَ البَرَكاتُ إِلّا في القُرونِ

كَريمٌ مالُهُ أَبَداً مَصونٌ

وَجُملَةُ عِرضِهِ غَيرُ المَصونِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أبا البركات ما جعلت يقينا

قصيدة أبا البركات ما جعلت يقينا لـ ابن عنين وعدد أبياتها اثنان.

عن ابن عنين

محمد بن نصر الله بن مكارم بن الحسن بن عنين أبو المحاسن شرف الدين الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري. أعظم شعراء عصره، مولده ووفاته بدمشق، كان يقول أن أصله من الكوفة، من الأنصار. كان هجاءً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين، ذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان، واليمن ومصر. وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه، وكان وافر الحرية عند الملوك. وتولى الكتابة والوزارة للملك المعظم، بدمشق في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف فلزم بيته إلى أن مات.[١]

تعريف ابن عنين في ويكيبيديا

ابن عنين (549 -630 هـ / 1154-1232) شاعر في زمن صلاح الدين الأيوبي ولد في دمشق، ومات سنة ثلاثين وستمائة عن إحدى وثمانين سنة.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن عنين - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي