أئن كنت في الفتيان آلوت سيدا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أئن كنت في الفتيان آلوت سيدا لـ أبو شراعة

اقتباس من قصيدة أئن كنت في الفتيان آلوت سيدا لـ أبو شراعة

أَئِن كُنتُ في الفِتيانِ آلوتُ سَيِّداً

كَثيرَ شُحوبِ اللَونِ مُختَلِفَ العَصبِ

فَما لَكَ مِن مَولاكَ إِلّا حِفاظُهُ

وَما المَرءُ إِلّا بِاللِسانِ وِبِالقَلبِ

هُما الأَصغَرانِ الذائِدانِ عَنِ الفَتى

مَكارِهَهُ وَالصاحِبانِ عَلى الخَطبِ

فَإِلّا أُطِق سَعيَ الكِرامِ فَإِنَّني

أَفُكُّ عَنِ العاني وَأَصبِرُ في الحَربِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أئن كنت في الفتيان آلوت سيدا

قصيدة أئن كنت في الفتيان آلوت سيدا لـ أبو شراعة وعدد أبياتها أربعة.

عن أبو شراعة

أحمد بن محمد بن شراعة القيسي. شاعر عباسي من شعراء البصرة في القرن الثالث جمع بين قبح الخلقة وسماحة الخلق، صحب الجاحظ ورثاه عند موته، وصحب دعبل الخزاعي وعبد الصمد المعذل الجماز وغيرهم. عمّر طويلاً، من أشعر أهل زمانه، ونقل شعره من طريق ابنه أبو الفياض سوّاء وهو أيضاً شاعر. له شعر في كتاب شعراء عباسيون منسيون.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي