ولقد بدا جسمي بما بفؤاده

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ١٩:٢٧، ٢٣ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ولقد بدا جسمي بما بفؤاده لـ حمدون بن الحاج السلمي

اقتباس من قصيدة ولقد بدا جسمي بما بفؤاده لـ حمدون بن الحاج السلمي

وَلَقَد بَدَا جِسمِي بِمَا بِفُؤَادِهِ

مِن حُبِّ ظَبيٍ ذِي جَمَالٍ بَاهِرِ

أنبَا بِمَا أخفَيتُهُ بِنُحُولِهِ

وَذُبُولِهِ وَدُمُوعِ جَفنٍ نَاهِرِ

فَكأنَّمَا جِسمُ المُحِبِّ زُجَاجَةٌ

يَبدُو بِمَا بِفُؤَادِهِ مِن ظَافِرِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ولقد بدا جسمي بما بفؤاده

قصيدة ولقد بدا جسمي بما بفؤاده لـ حمدون بن الحاج السلمي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن حمدون بن الحاج السلمي

حمدون بن عبد الرحمن بن حمدون السلمي المرداسي، أبو الفيض، المعروف بابن الحاج. أديب فقيه مالكيّ، من أهل فاس، عرَّفه السلاوي بالأديب البالغ، صاحب التآليف الحسنة والخطب النافعة. له كتب منها (حاشية على تفسير أبي السعود) ، و (تفسير سورة الفرقان) ، و (منظومة في السيرة) على نهج البردة، في أربعة آلاف بيت، وشرحها في خمس مجلدات، وغير ذلك. ولابنه محمد الطالب (كتاب) في ترجمته.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي