وخود راق منها ما تراه

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ١٧:٠٩، ٢٣ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وخود راق منها ما تراه لـ محمد ولد ابن ولد أحميدا

اقتباس من قصيدة وخود راق منها ما تراه لـ محمد ولد ابن ولد أحميدا

وخُودٍ رَاقَ مِنهَا مَا تَرَاهُ

تَرَدَّدُ في مَحَاسِنِهَا المَهَاهُ

فَمَا تَرمِي صحِيحَ القَلبِ ِإلا

تَوَجَّعَ وَهوَ قَائِلٌ أوََّتَاهُ

مُقَطَّعَةِ الكَلاَمِ فَلَيسَ يَسمُو

بِمَنطِقِهَا سَفَافٌ أَو سِفَاهُ

وَلضم أرَ قَبلَهَا سِحراً مُبِيناً

تُعَقِّدُهُ العَوَارِضُ والشِّفَاهُ

إذَا مَا قُلتُ يَا هَنتُ ارحَمِيني

تَقُولُ مُجِيبَةٌ لاَه يَا هَنَاهُ

فَقد حَانَ انتِبَهُكَ بَعدَ نَومٍ

وكَم نَومٍ لِصَاحِبِهِ إنتِبَاهُ

فَذَا أُفَّاهُ نَبَّهَ كُلَّ قَلبٍ

بِمَا مِن قَبلَهُ العُلَمَاءُ فَاهُو

بَضِيرٌ بِالفُنُونِ وَمَا حَوَتهُ

ومِن حَوبِ الذُّنُوبِ وَقَاهُ فَاهُ

جَوَادٌ مُطعِمٌ في كُلِّ مَحلٍ

ِإذَا مَا الرِّيحُ أرجَفَهَا العَضَاهُ

وقَالُوا مَن فَتًى في النَّاسِ يُدعَى

لِحَادِثَةٍ فَقَالَ لَهُم أنَا هُو

وقَد عَرَفُوا بِمَكرُمَةٍ وفَضلٍ

أبَاهُ قَبلَهُ وأَبَا أبَاهُ

لَهُم مَجدٌ تَلِيدٌ غَيرُ نَزرٍ

وَعِزٍّ غَيرِ مَنزُورٍ وَجَاهُ

ضَرَاغِمُ في الحُرُوبش هُم ِإذَا مَا

تَعَفَّرَتِ الذَّوَائِبُ والجِبَاهُ

فَكًَم بَعَثَت أكُفَّهم غُيُوثاً

ِإلَى أرضِ العَدُوِّ لَهَا إِتِّجَاهُ

فَهُم في العِلمِ قَد ذَهَبُوا وَجاءُوا

وَهُم في المَجدِ قَد رَادُوا وَرَاهُوا

شرح ومعاني كلمات قصيدة وخود راق منها ما تراه

قصيدة وخود راق منها ما تراه لـ محمد ولد ابن ولد أحميدا وعدد أبياتها خمسة عشر.

عن محمد ولد ابن ولد أحميدا

محمد ولد ابن ولد أحميدا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي