نهج البلاغة/من كتاب له عليه السلام إلى بعض عماله

من موسوعة الأدب العربي
< نهج البلاغة
مراجعة ١٥:٣١، ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٢ بواسطة Adab (نقاش | مساهمات) (من كتابٍ له عليه السلام إلى بعض عماله)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

من كتابٍ له عليه السلام إلى بعض عماله

من كتابٍ له عليه السلام إلى بعض عماله - نهج البلاغة

من كتابٍ له عليه السلام إلى بعض عماله أمَّا بعد فإنَّ دهاقين أهل بلدك شكوا منك غلظةً وقسوةً، واحتقاراً وجفوةً، ونظرت فلم أرهم أهلاً لأن يدنوا لشركهم ولا أن يقصوا ويجفوا لعهدهم، فالبس لهم جلباباً من اللين تشوبه بطرفٍ من الشدة، وداول لهم بين القسوة والرأفة، وامزج لهم بين التقريب والإدناء، والإبعاد والإقصاء إن شاء الله.

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي