لو كنت في غمدان أو في عماية

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٢٢:١٤، ١ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لو كنت في غمدان أو في عماية لـ جرير

اقتباس من قصيدة لو كنت في غمدان أو في عماية لـ جرير

لَو كُنتُ في غُمدانَ أَو في عَمايَةٍ

إِذاً لَأَتاني مِن رَبيعَةَ راكِبُ

بِوادي الحُشَيفِ أَو بِجُرزَةَ أَهلُهُ

أَوِ الجَوفِ طَبٌّ بِالنِزالَةِ دارِبُ

يُثيرُ الكِلابَ آخِرَ اللَيلِ صَوتُهُ

كَضَبِّ العَرادِ خَطوُهُ مُتَقارِبُ

فَباتَ يُمَنّينا الرَبيعَ وَصَوبَهُ

وَسَطَّرَ مِن لُقّاعَةٍ وَهوَ كاذِبُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لو كنت في غمدان أو في عماية

قصيدة لو كنت في غمدان أو في عماية لـ جرير وعدد أبياتها أربعة.

عن جرير

جرير

تعريف وتراجم لـ جرير

جرير جرير، أو أَبُو جرير وقيل: حريز. روى عنه أَبُو ليلى الكندي، أَنَّهُ قال: " انتهيت إِلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يخطب بمنى، فوضعت يدي عَلَى رحله، فإذا ميثرته جلد ضائنة ". أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي