لقد هم قيس أن يزج بنفسه

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ١٦:٠١، ٧ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لقد هم قيس أن يزج بنفسه لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة لقد هم قيس أن يزج بنفسه لـ مجنون ليلى

لَقَد هَمَّ قَيسٌ أَن يَزُجَّ بِنَفسِهِ

وَيَرمي بِها مِن ذَروَةِ الجَبَلِ الصَعبِ

فَلا غَروَ أَنَّ الحُبَّ لِلمَرءِ قاتِلٌ

يُقَلِّبُهُ ما شاءَ جَنباً إِلى جَنبِ

أَناخَ هَوى لَيلى بِهِ فَأَذابَهُ

وَمَن ذا يُطيقُ الصَبرَ عَن مَحمَلِ الحُبِّ

فَيَسقيهِ كَأسَ المَوتِ قَبلَ أَوانِهِ

وَيورِدَهُ قَبلَ المَماتِ إِلى التُربِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لقد هم قيس أن يزج بنفسه

قصيدة لقد هم قيس أن يزج بنفسه لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها أربعة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي