لعمري لو أضعت في منهج التقى

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٣:٥٩، ٤ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لعمري لو أضعت في منهج التقى لـ ابن خفاجة

اقتباس من قصيدة لعمري لو أضعت في منهج التقى لـ ابن خفاجة

لَعَمرِيَ لَو أَضَعتُ في مَنهَجِ التُقى

لَكانَ لَنا في كُلِّ صالِحَةٍ نَهجُ

فَما يَستَقيمُ الأَمرُ وَالمَلكُ جائِرٌ

وَهَل يَستَقيمُ الظِلُّ وَالعودُ مُعوَجُّ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لعمري لو أضعت في منهج التقى

قصيدة لعمري لو أضعت في منهج التقى لـ ابن خفاجة وعدد أبياتها اثنان.

عن ابن خفاجة

إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الجعواري الأندلسي. شاعر غَزِل، من الكتاب البلغاء، غلب على شعره وصف الرياض ومناظر الطبيعة. وهو من أهل جزيرة شقر من أعمال بلنسية في شرقي الأندلس. لم يتعرض لاستماحة ملوك الطوائف مع تهافتهم على الأدب وأهله.[١]

تعريف ابن خفاجة في ويكيبيديا

ابن خَفَاجة (450 ـ 533هـ، 1058 ـ 1138م). إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الهواري، يُكنى أبا إسحاق. من أعلام الشعراء الأندلسيين في القرنين الخامس والسادس الهجريين.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن خفاجة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي