فقلت تلقاك الإله برحمة

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٢٠:٠٣، ٢٢ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة فقلت تلقاك الإله برحمة لـ سراقة البارقي

اقتباس من قصيدة فقلت تلقاك الإله برحمة لـ سراقة البارقي

فَقُلتُ تَلَقَّاكَ الإِلَهُ بِرَحمَةٍ

وَصَلَّى عَلَيكَ اللهُ رَبُّ المَشَارِقِ

لَحَى اللهُ قَوماً عَرَّدُوا عَنكَ بُكرَةً

وَلَم يَصبِرُوا لِلاَّمِعَاتِ البَوَارقِ

تَوَلَّوا فَأَجلَوا بِالضُّحَى عَن زَعِيمِنَا

وَسَيِّدِنَا فِى المَأزِقِ المُتَضَايِقِ

فَأَنتَ مَتَى مَا جِئتَنَا فِى بُيُوتِنَا

سَمِعتض عَوِيلاً مِن عَوَانٍ وَعَاتِقِ

يُبَكِّينَ مَحمُودَ الضَّريبَةِ مَا جِداً

صَبُوراً لَدَى الهَيجَاء عِندَ الحَقائِقِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة فقلت تلقاك الإله برحمة

قصيدة فقلت تلقاك الإله برحمة لـ سراقة البارقي وعدد أبياتها خمسة.

عن سراقة البارقي

سراقة بن مرداس بن أسماء بن خالد البارقي الأزدي. شاعر عراقي، يمانيّ الأصل. كان ممن قاتل المختار الثقفي (سنة 66 هـ) بالكوفة، وله شعر في هجائه. وأسره أصحاب المختار، وحملوه إليه، فأمر بإطلاقه في خبر طويل فذهب إلى مصعب بن الزبير، بالبصرة، ومنها إلى دمشق. ثم عاد إلى العراق مع بشر بن مروان والي الكوفة، بعد مقتل المختار. ولما ولي الحجاج بن يوسف العراق هجاه سراقة، فطلبه، ففر إلى الشام، وتوفي بها. كان ظريفاً، حسن الإنشاد، حلو الحديث، يقربه الأمراء ويحبونه. وكانت بينه وبين جرير مهاجاة. وفي تاريخ ابن عساكر أنه أدرك عصر النبوة وشهد اليرموك. له (ديوان شعر-ط) صغير، حققه وشرحه حسين نصار.[١]

تعريف سراقة البارقي في ويكيبيديا

سراقة بن مرداس بن أسماء بن خالد البارقي (79 هـ - 698 م) شاعر من قبيلة بارق أحد شعراء صدر الإسلام والعصر الأموي، ادرك النبي محمد وشارك في معركة اليرموك. كان ظريفًا باهر الجمال حلو الحديث حاضر البديهة حَسَن التَّفَلُّت من عدوّه في المآزق، قرّبه ذلك كلّه من قلوب الملوك ومجالسهم، كانت بينه وبين جرير مهاجاة، ناقض جريراً والفرزدق وغلَّب الفرزدق على جرير حين عَزَّ من يَجْرؤ على ذلك.كان ممن قاتل المختار الثقفي سنة (66هـ-685 م) بالكوفة. له شعر في هجائه. وأسره أصحاب المختار، وحملوه إليه، فأمر بإطلاقه في خبر طويل فذهب إلى مصعب بن الزبير، بالبصرة، ومنها إلى دمشق. ثم عاد إلى العراق مع بشر بن مروان والي الكوفة، بعد مقتل المختار. ولما ولي الحجاج بن يوسف العراق هجاه سراقة، فطلبه، ففر إلى الشام، وتوفي بها.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. سُراقة البارقي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي