تصنيف:ذي الرمة
من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٢:٥٠، ٢١ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة منشئ تصنيف تلقائي (نقاش | مساهمات) (تم إنشاؤها بواسطة امتداد AutoCreateCategoryPages.)
هذه صفحة تصنيف ذي الرمة.
هي تعرض كل الصفحات في التصنيف "ذي الرمة" بالإضافة للتصنيفات الفرعية للتصنيف "ذي الرمة" لو كان أيا منها موجودا.
صفحات تصنيف «ذي الرمة»
أ
- أأحلف لا أنسى وإن شطت النوى
- أإن ترسمت من خرقاء منزلة
- أتتنا من نداك مبشرات
- أتعرف أطلالا بوهبين والحضر
- أتعرف الدار تعفت أبدا
- أتعرف دار الحي بادت رسومها
- أحادرة دموعك دار مي
- أخرقاء للبين استقلت حمولها
- أدارا بحزوى هجت للعين عبرة
- أراح فريق جيرتك الجمالا
- أرى إبلي وكانت ذات زهو
- أشاقتك أخلاق الرسوم الدواثر
- أصهب يمشي مشية الأمير
- أطلبا ثالثا سواي فإني
- أعن ترسمت من خرقاء منزلة
- أفي كل يوم أنت من غبر الهوى
- أقول لأطلاح برى هطلانها
- أقول لنفسي واقفا عند مشرف
- ألا أبلغ الفتيان عني رسالة
- ألا أيها الربع الذي غير البلى
- ألا أيهذا المنزل الدارس اسلم
- ألا حي أطلالا كحاشية البرد
- ألا حي الدار قفرا جنوبها
- ألا حي المنازل بالسلام
- ألا حي بالزرق الرسوم الخواليا
- ألا حي دارا قد أبان محيلها
- ألا حييا بالزرق دار مقام
- ألا رب من قلبي له الله ناصح
- ألا ظعنت مي فهاتيك دارها
- ألا لا أرى كالدار بالزرق موقفا
- ألا لا تبالي العيس من شد كورها
- ألا هل إلى مي سبيل وساعة
- ألا يا اسلمي يا دار مي على البلى
- ألا يا دار مية بالوحيد
- أللأربع الدهم اللواتي كأنها
- أللربع ظلت عينك الماء تهمل
- ألم تسأل اليوم الرسوم الدوارس
- ألم تعلما أنا نبش إذا دنت
- ألما على الدار التي لو وجدتها
- أما أنت عن ذكراك مية مقصر
- أما النبيذ فلا يذعرك شاربه
- أمن أجل دار بالرمادة قد مضى
- أمن دمنة بالجو جو جلاجل
- أمن دمنة بين القلات وشارع
- أمن دمنة جرت بها ذيلها الصبا
- أمن مية الطلل الدارس
- أمنزلتي مي سلام عليكما
- أمنكر أنت ربع الدار عن عفر
- أنينا وشكوى بالنهار كثيرة
- أهلك أو تضمني قليب
إ
ب
ت
خ
ف
ق
ك
ل
م
و
- وأظهر في غلان رقد وسيله
- وإني لعاليها وإني لخائف
- واضطرهم من أيمن وأشأم
- وبيض رفعنا عن متونها
- وجارية ليست من الإنس تستحي
- وجدنا أبا بكر تفرع في العلى
- وحلت سواد القلب لا أنا باغيا
- وخيفاء ألقى الليث فيها ذراعه
- وذا الشنء فاشنأه وذا الود فاجزه
- ورأس كجماع الثريا ومشفر
- وراد أسمال المياه السدم
- وردناه في مجرى سهيل يمانيا
- وقد علمت أسماء أن حديثها
- وقفت على ربع لمية ناقتي
- وقوفا لدى الأبواب طلاب حاجة
- وما الناس إلا كالديار وأهلها
- وما شنتا خرقاء واه كلاهما
- ومستامة تستام وهي رخيصة
- ومشجج أما سواء قذاله
- ومهمه دليله مطوح
- وميتة في الأرض إلا حشاشة
- وهل أحطبن القوم وهي عرية
- ويشربن أجنا والنجوم كأنها
- ويوم من الجوزاء موتقد الحصى