تصنيف:ديوان مجير الدين ابن تميم
من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٣:٠٤، ٣ ديسمبر ٢٠٢١ بواسطة منشئ تصنيف تلقائي (نقاش | مساهمات) (تم إنشاؤها بواسطة امتداد AutoCreateCategoryPages.)
صفحات تصنيف «ديوان مجير الدين ابن تميم»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أأحبابنا كم عائق عن حاكم
- أبدت غصون اللوز من زهرها
- أبدى اعتذارا لنا الفانوس حين بدا
- أبدى اعتذارا لنا الفانوس حين غدا
- أبدى الذي أعشقه شامة
- أبدى السنان جراحة في خده
- أبدى جمودا عندما أنشدته
- أبدى لنا الدولاب قولا معجبا
- أتتني الحجرة الشهباء تزهو
- أتعجب من ديوان شعري إذ حوى
- أتفخر إذ طاعنت خيلا مغيرة
- أتهجرها صرفا لأجل خمارها
- أحب لما كمل حسنه وجاز حده
- أحباب قلبي قد قاسيت بعدكم
- أخفوا شماتتهم لدي وأقبلوا
- أذنت لي في رحيل لا أسر به
- أذوب إذا ما غبت عني فإن دنت
- أراق دمي بسيف اللحظ ظلما
- أرض كستها المزن أحسن حلة
- أرى الحب قد أبدى ارتعادا لخيفة
- أزهر اللوز أنت لكل نوع
- أصح وأقوى ما رويناه في الندى
- أضحى يعيرني المشيب وإنما
- أطالع كل ديوان أراه
- أعلمت أن الورق بعدك ساعدت
- أعلمت يا مولاي أن نقابتي
- أعلمتم يا قوم أن سراجنا
- أفدي الذي أهوى بفيه شاربا
- أقسمت بالوجه الذي نوره
- أقول لخلي إذ أدار معذبي
- أقول لخلي إذ تثنت معاطف ال
- أقول لطيف الحب إذ زار مضجعي
- أقول للصحب لما أنكروا أثرا
- أقول له لما تخير ملبسا
- أقول وقد قضى غرقا حبيبي
- أقول وليلي أسود الجنح مظلم
- ألا رب يوم قد تقضى ببركة
- ألا من مبلغ المحبوب أني
- أمولاي عز الدين يا من جميله
- أنا إن نزعت عن الغواية والصبا
- أنت بين اثنتين يا نجل يعقو
- أنظر إلى قطع المراكب إذ بدت
- أنعم على المنثور منك بزورة
- أهديت لي يا مالكي مهرة
- أهديته قدحا فإن أنصفته
- أيا حسنها من روضة ضاع نشرها
- أيا ذا الذي قد كف كفيه عامدا
- أيا قدحا قد صدع الدهر شمله
- أيا قمرا صحيفة وجنتيه
- أيا مهديا زهر المعاني تفضلا
إ
- إذا أبطأ الرزق فانهض له
- إذا حملتني راحة الملك الذي
- إذا كنت ذا فضل وتشكر ناقصا
- إذا هجرتني الصهباء يوما
- إلى متى ذا التواني يا نديم فقم
- إن البنفسج مذ أتاه مبشر
- إن الشفيع إلى الجواد شريكه
- إن تاه ثغر الأقاحي في تشبهه
- إن كان راووق المدامة عندنا
- إن كان قد أسبل الراووق أدمعه
- إن كان ما أبديته من خجلة
- إن لاح في وجهي التلون فليثق
- إني لأشهد للحمى بفضيلة
- إني لأعجب في الوغى من فارس
- إني وإن غير الواشون خاطركم
- إني وبعدي عنك يا مالكي
- إياك تبدي للصحاب تلونا
ا
ب
- بأبي أهيف تبدى وحيا
- بتنا جميعا وبات لثمي
- بدا حبيبي وقد أخفى ذؤابته
- بدا في وجه من أهواه نبت
- بروحي الذي أبصرته متنزها
- بروحي الذي جاء الغمام يعوده
- بروحي الذي نسيانه صار عادة
- بروحي حبيب إذا ما بدا
- بروحي من الأتراك ظبي تخافه
- بروحي من قضى غرقا وأخنى
- بعث الربيع رسالة بقدومه
- بكوا لجراحة شقت جبين ال
- بنده الأزرق لما
- بني علي يزيد حيث كان لكم
ت
- تأمل إلى الدولاب والنهر إذ جرى
- تأمل إلى خديه ضرجها الحيا
- تأملني تجد ترسا لطيفا
- تحفظ به درعا فلم تر مثله
- تداويت لما زاد همي بشربها
- تركت بمصر يوسفا وهو أمرد
- تركت شرب الحميا غير مكترث
- تعبت حتى جوادي لا حراك به
- تعشقت مكفوف اللواحظ ثغره
- تعيب درعي وكم من مرة سلبت
- تغار الملوك على جلق
- تقول وقد وصفت لها مشيبي
- تكسر النهر لما أن جرى فغدا ال
- تنبه فقد وافى العذار ولم يزل
ح
خ
ر
س
ش
ع
غ
ق
- قال الحبيب وقد رآني خائفا
- قالوا أيلبسه الغدير مفاضة
- قالوا الذي أحببته في جفنه
- قالوا الذي تهواه يحبس كأسه
- قالوا بدا نبت خديه فخذ بدلا
- قالوا رأيناك كل وقت
- قالوا فلان تولى نتف عارضه
- قامت لنا بالعذر ناعورة
- قد أتينا الرياض حين تجلت
- قد أظهر المحبوب أعجوبة
- قد كان لي باذهنج أستلذ به
- قد هجرت الراح حتى
- قفر غدت ريح السموم مثيرة
- قل لي عن الحمام كيف دخلته
- قلت لحبي إذ خبا شعره
ك
- كأن السحاب الغر لما تجمعت
- كأن نجوم الليل والبدر بينها
- كأنما النار في تلهبها
- كأنما نارنا وقد خمدت
- كلفن تكرار الحروف فجمجمت
- كم فارس صاحبته يوم الوغى
- كم قدر ركبت إلى الحروب وفي يدي
- كم قلت إذ أنشدت من أحببته
- كم قلت إذ شد الحياصة شادن
- كم قلت للغيث لما سح وابله
- كم قلت للقمر العلوي حين بدا
- كم قلت لما فار غيظا وقد
- كم معرك أشب غدت أبطاله
- كمال الدين يا مولاي يا من
- كنت أمشي كبيذق الصدر عجبا
- كيف السبيل لأن أقبل خد من
- كيف السبيل للثم من أحببته