تصنيف:ديوان المعتمد بن عباد
من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٣:٠٤، ٣ ديسمبر ٢٠٢١ بواسطة منشئ تصنيف تلقائي (نقاش | مساهمات) (تم إنشاؤها بواسطة امتداد AutoCreateCategoryPages.)
صفحات تصنيف «ديوان المعتمد بن عباد»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أبا الوليد تجاوز
- أبا قاسم قد كنت دنيا صحبتها
- أبا هاشم هضمتني الشفار
- أباح لطيفي طيفها في الكرى الخد
- أبصرت طرفك عند مشتجر القنا
- أبى الدهر أن يقنى الحياء ويندما
- أتاك الليل معتكرا
- أتتك أم الحسن
- أترى اللقاء كما نحب يوفق
- أتعلم أن قلبي غير صاح
- أخلفتني وعدك لي
- أدار النوى كم دار فيك تلددي
- أرمدت أم بنجومك الرمد
- أرى الدنيا الدنية لا تواتي
- أرية أنت فائدة الزمان
- أزف الصيام وزار نور النرجس
- أسر الهوى نفسي فعذبها
- أطلت فخار المجد بالبيض والسمر
- أغائبة الشخص عن ناظري
- أقوم على الأيام خير مقام
- أكثرت هجري غير أنك ربما
- ألا حي أوطاني بشلب أبا بكر
- ألا يا غرة السعد
- ألا يا مليكا ظل في الخطب مفزعا
- ألا يا مليكا يرتجى ويهاب
- ألام وما لومي على الحب واجب
- ألكم إلى الصب الشجي معاد
- أما لانسكاب الدمع في الخد راحة
- أمطلع زهر نجوم الكلام
- أمعتضدا بالله دعوة آمل
- أنا في الحب مغرم مستنيل
- أنا في عذاب من فراقك
- أنام وما قلبي عن المجد نائم
- أنباء أسرك قد طبقن آفاقا
- أنت إن تغز ظافر
- أنظرهما في الظلام قد نجما
- أنفحة الروض رقت في صبا السحر
- أهلا بكم صحبتكم نحوي الديم
- أهلك عدوك واسلم
- أوجه البدر يشرق في الظلام
- أيا ماجدا لم يرم شامخا
- أيا ملكا عمني فضله
- أيا ملكا يجل عن الضريب
- أيا نفس لا تجزعي واصبري
- أيها الصاحب الذي فارقت عي
- أيها الفائق أهل ال
- أيها المنحط عني مجلسا
إ
ا
ب
ت
ح
س
ع
غ
ق
ك
ل
- لا بد من فرج قريب
- لاح وفاحت روائح الند
- لج الفؤاد فما عسى أن يصنعا
- لدي لك العتبى تزاح عن العتب
- لعمرك إني بالمدامة قوال
- لقد بسط الله المكارم من كفي
- لقد حصلت يا رنده
- لقلبي لبعدك عني عليل
- لك الحمد من بعد السيوف كبول
- لك الله كم أودعت قلبي من أسى
- لكفي أهدى في نداها من العطا
- لله در أبي السنان
- لله در الحب ماذا يصنع
- لله ساق مهفهف غنج
- لله ما خلد الأمحاض في خلدي
- لم تصف لي بعد وإلا فلم
- لما تماسكت الدموع
- لما نأيت نأى الكرى عن ناظري
- لو أستطيع على التزويد بالذهب
- لو زرتنا لرأيت ما لم تعهد
- لو كان قلبي عن الأشغال منتزحا
- لولا عيون من الواشين ترمقني
م
و
- وأغن يلعب بالهموم كما غدت
- وإذا توعرت المسالك لم ارد
- وردت أبا الفتح سيدي
- وساعة للزمان مسعفة
- وشادن أسأله قهوة
- وشمعة تنفي ظلام الدجى
- وطرد الناس بين يدي ممري
- وعدت وأخلفتني الموعدا
- وقلت خذي جوهرا ثابتا
- ولربما سلت لنا من مائها
- ولقد شربت الراح يسطع نورها
- ولم أدر من ألق عليه رداءه
- ولما التقينا للوداع غدية
- وليل أدمنا فيه شرب مدامة
- وليل ظللنا فيه نعمل كأسنا