تصنيف:ديوان السلامي
من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٣:٠٤، ٣ ديسمبر ٢٠٢١ بواسطة منشئ تصنيف تلقائي (نقاش | مساهمات) (تم إنشاؤها بواسطة امتداد AutoCreateCategoryPages.)
صفحات تصنيف «ديوان السلامي»
أ
- أتنشط للصبوح أبا علي
- أتى القدر المتاح فلا اصطبار
- أحن إلى لقاء أبي علي
- أرسلت أشكو إليكم غداة ظمئي
- أظن اليوم يهطل بالمدام
- أفارق بغداد لا عن قلى
- أفلا أجاز ولي ثلاثة أشهر
- أقبل علي وقل ضيفي ومتبعي
- أقنطرة النوبندجان وديرها
- أكحيلة الاجفان بالسحر الذي
- ألبستهم نسج داود فنلت بهم
- ألست ترى الأوضاح في دهمة الدجى
- أما طلاب المعالي فاستهين به
- أما والذي ناجى من الطور عبده
- أنا المشوق فما للخيل والابل
- أنسيم هل للصلح عندك موضع
- أنوار وأين دار نوار
إ
ا
ع
ف
ل
م
و
- وأزور دارك وهي آنس جنة
- وأعرضت إذا رأت في عارضي دررا
- وأعطيت طبع البحتري وشعره
- وإذا هنيء الملوك فصبح
- واشتاق طلعتك الخليفة مظهرا
- والحمد لله قد فطنا
- وصل الخيال ومنك رمت وصالا
- وظبية من بنات الأنس في يدها
- وفيهن سكرى اللحظ سكرى من الصبا
- وقافية منك أوضاحها
- وقثاءة مثل هلال السماء
- وقد خالط الفجر الظلام كما التقى
- وقد زعمت رواة الشعر أني
- وكباسه حلي الشباب لعوبة
- ولابس لون واحد وهو طائر
- ولم نر بحرا جرى بالعقار
- ولما وقفت أمام الإمام
- وليلة كأنها على حذر
- ومختصر الخصر من بعده
- ومدح غيرك ذنب لا يقال وما
- ومضمومة تحت حضن الدجى
- وميدان تجول به خيول
- وهنيته وحيا من الشعر لم يلق
- ويغريني بذكر الربع غيد
ي
- يا أهل لست بمشتاق إلى وطني
- يا ابن عباد بن عبا
- يا حبذا سنبلة
- يا راقدا لولا الخيال ما رقد
- يا رب سابغة حبتني نعمة
- يا رب غانية بيضاء تصحبني
- يا سيف دين الله ما رضي العدى
- يا شاعرا بسقوطه لم يشعر
- يا مرهفا في لحاظه مرهف
- يزور نائلك العافي وصارمك ال
- يشبهه المداح في البأس والندى
- يغض الغزال في وجنتيه
- يوما لبست به الخلاعة حلة