تصنيف:ديوان ابن أبي حصينة
من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٣:٠٤، ٣ ديسمبر ٢٠٢١ بواسطة منشئ تصنيف تلقائي (نقاش | مساهمات) (تم إنشاؤها بواسطة امتداد AutoCreateCategoryPages.)
صفحات تصنيف «ديوان ابن أبي حصينة»
أ
- أبت عبراته إلا انهمالا
- أبل خير الملوك من ألمه
- أبى القلب إلا أن يهيم بها وجدا
- أبى قلبه من لوعة الحب أن يخلو
- أبى لك الله إلا رفعة الأبد
- أتجزع كلما خف القطين
- أتهيم بساكنة البرق
- أجد الصبر بعدكم امتناعا
- أجدكما لو أنصف الصب عاذله
- أحسنت ظنك بالإله جميلا
- أحلما تبتغي عند الوداع
- أشد من فاقة الزمان
- أضحت حبالك يا سمي رثاثا
- أقول وقد أشرفت ذات عشية
- ألا ما لقلبي كلما ذكرت هند
- ألم الخيال بنا موهنا
- ألمت حين لا ومني الهجود
- أما إنه لولا الحسان الرعابيب
- أما الإمام فقد وفى بمقاله
- أمثل قرواش يذوق الردى
- أمرضتني مريضة اللحظ سكرى
- أنظر إلى الغيث الذي نطفا
- أهاج لك التبريح إيماض بارق
- أهاجتك أطلال الكثيب الدوارس
- أهاجك باللوى الربع الخلي
- أهلا بطيف خيالها المتأوب
- أهوى وحر جوى بكم وفراق
- أوجهك أم بدر من الغرب لائح
- أي الملوك سعى فأدرك ذا المدى
ب
س
ع
ق
ك
ل
- لأية حال حكموا فيك فاشتطوا
- لا تحسبي شيب رأسي أنه هرم
- لا تسرفي في هجره وصدوده
- لا زال سعيك مقرونا به الرشد
- لا زلت حلف سعادة وبقاء
- لاتخدعنك بعد طول تجارب
- لازال سعيك مقبلا مقبولا
- لازال يرفعك الحجى والسؤدد
- لج برق الأحص في لمعانه
- لسيفك بعد الله قد وجب الحمد
- لقد أطاعك فيها كل ممتنع
- لقد أودعوه لوعة حين ودعا
- لقد أيدت كف لها منك ساعد
- لك الخير هل أنساك شحط النوى عهدا
- لمن دمنة مثل خط الزبور
- لو أن دارا أخبرت عن ناسها
- لو أن من سأل الطلول يجاب
- لو شئت أقصرت من لومي ومن عذلي
- لو كان ينفع في الزمان عتاب