تصنيف:الصاحب شرف الدين الأنصاري
من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٢:٣٦، ٢١ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة منشئ تصنيف تلقائي (نقاش | مساهمات) (تم إنشاؤها بواسطة امتداد AutoCreateCategoryPages.)
هذه صفحة تصنيف الصاحب شرف الدين الأنصاري.
هي تعرض كل الصفحات في التصنيف "الصاحب شرف الدين الأنصاري" بالإضافة للتصنيفات الفرعية للتصنيف "الصاحب شرف الدين الأنصاري" لو كان أيا منها موجودا.
صفحات تصنيف «الصاحب شرف الدين الأنصاري»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أآمل كتمان الهوى وهو واضح
- أأسود غيل أم ظباء كناس
- أأطلب المال والبنينا
- أؤمل أن أحيا وفي كل ساعة
- أبشر بكل فخار دائم وهنا
- أبشر على رغم العدا والحسد
- أبشر فقد أحرزت أشرف سؤدد
- أبعدته وهو القريب
- أبناء دهرك موتى
- أتراني من سكر حبك أصحو
- أتطمعني ليلى بتقبيل خالها
- أجبت تذير الشيب حين دعاني
- أجنيتني من لماك نورا
- أحبابنا غير بدع أشيب فتى
- أحبابنا هل علمتم
- أحبتنا صدوا وقد علموا أنا
- أحلت عليك ابن العزيز بني سرى
- أخوا سعد وسعدى
- أخي عذ بالقابض البساط
- أراك بخيلا بعوني فهبني
- أرقت لطيف المالكية إذ سرى
- أسرفت في ذا الصدود فاقتصد
- أسلفتكم قلبي وما
- أعجم السكر لفظه
- أعدد لرحلتك الأهب
- أعرضتم ثم تعرضتم
- أعني في المحبة أو أعذني
- أغره إفراط إقبالي بجفوته
- أفدي حبيبا رزقت منه
- أفدي حبيبا منذ واجهته
- أفق من سنة الغفله
- أفنيت عمري بإعنات وإعراض
- أفنيت عمري في دهر مكاسبه
- أقر عيني بعد من قربه
- أقسمت ما خده القاني من الخجل
- أكابد وجدا في هواك مجددا
- أكملت ستا وأربعين بها
- أكملت كل المناقب
- ألا موت يباع ألا حمام
- ألا يا مالكي مالي
- ألم وجنح الليل من صدغه مرخى
- أمحمد المنصور ياب
- أمر علياك في الورى غير خاف
- أمرت صفاتك عاذلا أن يعذرا
- أمغنى اللوى مهما نسيت فما أنسى
- أملت من طيفها إلمامة فأبى
- أنا المغرم المشغوف وهي الجآذر
- أنست بوجدي وهو ذل محبب
- أهدى إلي لواعج الأشواق
- أهلا بإقبال سعدى بعد إعراض
- أهلا بطلعة بدر منك وافاني
- أهلا بطيفكم وسهلا
- أوقعني في قيد أسر الهوى
- أوهمت نصحا لو أن النصح مقبول
- أي بدر من قريش بزغا
- أيا قمرا له في الحسن فضل
- أيا ملكا لم يشن ملكه
- أيا يوسف بن المليك العزيز
- أيروم قلبي من هواك تخلصا
- أيمضي زمان لا يحل براحتي
- أين القلوب الرواجف
- أيها الريق من شكر
- أيها النجل الشفيق
إ
- إذا الصديق اعتلت مودته
- إذا المرء يوما أساء الصنيع
- إذا حمد الإنسان شرخ شبابه
- إذا رمت أمرا فاعتمد في بلوغه
- إذا ما كان وصلك في فنائي
- إلى جنابك يلجا كل ملهوف
- إليك تناهى بالملوك انحيازها
- إليك مدائحنا الوافده
- إن أنجدت مقلتي بدمع
- إن حاد عن ودي فإن
- إن دام حبيكم على بغضكم
- إن صرف اللوم عنك عزمي
- إن قوما يلحون في حب ليلي
- إن كنت ذا دين فدع زخرف ال
- إني وإن جزت الصبا ليروقني
ا
ب
- برق سرى من غوادي جلق فغدا
- بروحي غزال أغن
- بشرى لنا بشرى لنا بشرى
- بضياء وجهك تشرق الأعياد
- بعيد لعمري بين عذلك والعدل
- بعين الله أحباب جفوني
- بك افتخر الأملاك من آل أيوب
- بك المهنأ من وافى يهنيكا
- بليت بصاحب أردى سروري
- بما في فيك من سكر خفي
- بمجدك فقت أملاك العباد
- بمن أسكن قلبي عنك يا سكني
- بي لم من وضح اللمه
- بين السلو وبيني
ت
- تأمل شوائب عصر الشباب
- تأمل يا سعيد الجد مغنى
- تثقلت ذلا في غزال تأسدت
- تذكر الموت وأهواله
- تشرف بذكر حميد الثناء
- تشفع به فهو نعم الشفيع
- تعرض لي بعيبهم رجال
- تفقه واعتزل ودع البرايا
- تقرب إلى رب السماء بما يرضي
- تلطفت في جذب قلبي إليك
- تلق الشمس بالآل
- تمنيت أن يرضى ولو بمنيتي
- تناهى إليك الملك واشتد كاهله
- تواضع إن رغبت إلى السمو
- تولى شبابي فولى الغرام
ج
ح
- حاطك الله أيها الملك المن
- حبذا يا بن جميل حبذا
- حبيب تناهى به حسنه
- حبيب شفاني من تدانيه ما شفا
- حبيب لهجت بتذكاره
- حبيبك سمح والزمان مسامح
- حتام تعذلني وحتى
- حديثي في المحبة ليس يشرح
- حروف ملامي كلها حرف إغراء
- حسبي بجماله ففيه
- حشاشة بالمنى أعللها
- حق لأن نثني على
- حق لدنياك أن تعاف إذا
- حقوق من وصالك ما تودا
- حليف هوى صب الفؤاد عميده
- حمدت مصيفي في بعلبك
- حوشيت من عرض يوديك حوشيتا
خ
د
ر
س
- سأل الأحبة عن سيول مدامعي
- سألته من ريقه شربة
- سامح جليسك فيما شاء من لغطه
- سبح بحمد منقع النقاخ
- ست عيون من تأتت له
- سر موقى مما تخاف مهنا
- سروري بساقية جاريه
- سقتني الري ريا
- سقى الله عهد اللوى بالحريز
- سقي الحمى من مربع ومصيف
- سقيا لأوطار وأوطان
- سقيا لدارك يا أسماء من دار
- سلام لو شفى التسليم غله
- سلطاننا الملك المنصور خير فتى
- سلطاننا الملك المنصور قد سعدت
- سلم على الدار إن أعياك تسليم
- سنح الغزال فحال دون روائه