تصنيف:السيد الحميري
من موسوعة الأدب العربي
تحويل إلى:
صفحات تصنيف «السيد الحميري»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أؤمل في حبه شربة
- أبو حسن غلام من قريش
- أتتنا تزف على بغلة
- أترى صهاكا وابنها وابن ابنها
- أتعرف رسما بالسويين قد دثر
- أتى جبرئيل والنبي بضحوة
- أتيت دعي بني العنبر
- أتيناك يا قرم أهل العراق
- أجد بآل فاطمة البكور
- أحب الذي قد مات من أهل وده
- أشاقتك المنازل بعد هند
- أعارك يوم بعناه رباح
- أعلماني أي برهان جلي
- أفي رسم دار إذ وقفت به قفر
- أقسم بالله وآلائه
- أقول لأهل العمى الحائرينا
- أقول لما رأيت الناس قد ذهبوا
- أقول يا ليت ليلى في يدي حنق
- ألا أن الوصية دون شك
- ألا أيها اللاحي عليا دع الخنا
- ألا طرقتنا هند والركب هجع
- ألا يا أيها الجدل المعني
- ألم يسمعوا يوم الغدير مقاله
- ألم يصل علي قبلهم حججا
- ألم يك لما دعاه الرسول
- أليس عجيبا أن آل محمد
- أليس علي كان أول مؤمن
- أمرر على جدث الحسين
- أمسى بعزة هذا القلب محزونا
- أنت ابن عمي الذي قد كان بعد أبي
- أوليس قد فرضت علينا طاعة
- أيا راكبا نحو المدينة جسرة
- أيا شعب رضوى ما لمن بك لا يرى
- أين الجهاد وأين فضل قرابة
إ
ب
س
ش
ع
ف
ق
- قائل للنبي إني غريب
- قال بنيا النبي وابناه والبر
- قام النبي يوم خم خاطبا
- قد أطلتم في العذل والتنقيد
- قد ضيع الله ما جمعت من أدب
- قد قال أحمد إن شتم وصيه
- قف بالديار وحيها يا مربع
- قف بالديار وحيهن ديارا
- قف بنا يا صاح وار
- قل لابن عباس سمي محمد
- قل للإمام الذي ينجي بطاعته
- قول علي لحارث عجب
- قولا لسوار أبي شملة
- قوم نبالهم ليست بطائشة
- قيم النار ذاك لها وذا لي
ك
ل
- لأقدم أمته الأولين
- لأم عمرو باللوى مربع
- لا در در المرادي الذي سفكت
- لا فرض إلا فرض عقد الولا
- لحانا الناس فيك وفندونا
- لذلك ما اختاره ربه
- لست أنساه حين أيقن بالمو
- لشربة من سويق عند مسغبة
- لعلوة زار الزائر المتأوب
- لعمرك ما من مسجد بعد مسجد
- لعن الله والدي جميعا
- لقد سمعوا مقالته بخم
- لم يزل بالقضيب يعلو ثنايا
- لما أتى بالخبر الأنبل
- لمن طلل كالوشم لم يتكلم
م
- ما أتعب الإنسان في مسعاته
- ما أم يوم الوغى زحفا برايته
- ما بال مجرى دمعك الساجم
- ما جرت خطرة على القلب مني
- محمد خير بني غالب
- ملك ابن هند وابن أروى قبله
- من فضله أنه قد كان أول من
- من كان أول من تصدق راكعا
- من كان في الدين نورا يستضاء به
- من كان معتذرا من شتمه عمرا
- من ليلة بات موعوكا أبو حسن
- من ناكثين وقاسيطن الأروع
- منحت الهوى المحض مني الوصيا
ه
و
- وأديت عنه كل عهد وذمة
- وأهوج لاحى في علي وعابه
- وأول مؤمن صلى وزكى
- وإذا الرجال توسلوا بوسيلة
- وإذا حضرن مع الملاح بمجلس
- وإسماعيل يبرز من فلان
- وإن عليا قال في الصيد قبل أن
- وإن لساني مقول لا يخونني
- وإن مسيري من ذراك ضرورة
- وإنك آية للناس بعدي
- واختل من طلحة المزهو جبته
- واذكر تحمله الديار ولا تكن
- وارث السيف والعمامة والرا
- واسأل بني الحسحاس تخبر أنه
- وبيعة ظاهر بايعتموها
- وجاء عن ابن عبد الله أنا
- وحدثنا عن حارث الأعور الذي
- وصاحب الحوض يسقي من ألم به
- وصدق ما قال النبي محمد
- وصفت لك الحوض يا ابن الحصين
- وصلى ولم يشرك سنين وأشهرا
- وصي النبي المصطفى وابن عمه
- وصي رسول الله والأول الذي
- وصي محمد وأمين غيب
- وعصبة فتشت عني وعن حسبي
- وعلي أول الناس اهتدى
- وفاطم قد أوصت بأن لا يصليا
- وفي ذات السلاسل من سليم
- وفي يوم بدر حين بارز شيبة
- وقال طوبى أيكة ظلها
- وقام محمد بغدير خم
- وقد أتانا رداء من هديتكم
- وقد رويتم له الأملاك ناصرة
- وقوله الميزان بالقسط وما
- وكان له أخا وأمين غيب
- وكفاه بأن طوبى له في
- وكنت الخليفة دون الأنام
- ولدته في حرم الإله وأمنه
- ولقد عجبت لقائل لي مرة
- ولكنه أصفى عليا وجعفرا