بحري قومي هيجي الأحزانا

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٤:١٧، ٢١ يونيو ٢٠٢٢ بواسطة Adab (نقاش | مساهمات) (اضافة تصنيف)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة بحري قومي هيجي الأحزانا لـ جرير

اقتباس من قصيدة بحري قومي هيجي الأحزانا لـ جرير

بَحَرِيَّ قومي هَيِّجي الأَحزانا

وَاِستَعجِلِنَّ بِدَمعِكِ الإِرنانا

وَلَقَد تَواضَعَ مَن بِحَضرَةِ مالِكٍ

ما بَينَ مِصرَ إِلى قُصورِ عُمانا

قالَت رَبيعَةُ إِذ تُوُفِّيَ مالِكٌ

لا رُزءَ أَكبَرُ مِن أَبي غَسّانا

وَلَقَد تَرَكتُ بَني الزُبَيرِ بِمَأزِقٍ

لا طاعَةً تَبِعوا وَلا سُلطانا

شرح ومعاني كلمات قصيدة بحري قومي هيجي الأحزانا

قصيدة بحري قومي هيجي الأحزانا لـ جرير وعدد أبياتها أربعة.

عن جرير

جرير

تعريف وتراجم لـ جرير

جرير جرير، أو أَبُو جرير وقيل: حريز. روى عنه أَبُو ليلى الكندي، أَنَّهُ قال: " انتهيت إِلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يخطب بمنى، فوضعت يدي عَلَى رحله، فإذا ميثرته جلد ضائنة ". أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي